Tuesday, June 5, 2007
Monday, April 2, 2007
كل سنة وانتم طيبين
بمناسبة المولد النبوى الشريف اليكم هذه الاغنية للفنانة ارجوا ان تعجبكم قد ياخذ الموضوع وقت فى التحميل ولكن صبرا جميل.
Wednesday, March 7, 2007
1- ماهى الحدود الفاصلة بين الصنعة والموهبة فى الرسم؟
1- ماهى الحدود الفاصلة بين الصنعة والموهبة فى الرسم؟
1- ماهى الحدود الفاصلة بين الموهبة والصنعة؟
للاجابة على هذا السؤال مطلوب توضيح معنى الموهبة والصنعة.
الموهبة:هى هبة من الخالق يعطيها لكل منا فى مجال معين دون غيرة وذلك حتى تتوازن امور الحياة.وهذا الامر ليس فى مجال الفنون التشكيلية فقط ولكن فى كل المجالات الحياتية حتى فى العلم.. مع العلم بان قدر الموهبة فى مجال معين يختلف من شخص الى اخر.بل الاكثر من هذا انه فى المجال الواحد يمكن ان تكون الموهبة ذات تميز فى جزء معين دون غيره (مثال ذلك فى الرسم تميز فنان فى مجال رسم البورتريه عن المجالات الاخرى وكذلك التميز فى العمل بمادة معينة دون غيرها و الاحساس بالتميز اللونى بدرجة عالية دون غيره ...الخ)
كذلك فان قدر التميز يمكن ان ينمى من خلال الاجتهاد لتطوير هذا التميز وذلك ما يمكن القول فيه بتدخل الصنعة او الحرفية فى العمل الفنى ومع كل هذا يظل التميز الفطرى بالموهبة هو الاكثر تميزا.
مع العلم بان اصحاب المواهب المتميزة فى كل مجال من المجالات غالبا ما يكون محدود..الا ان المتذوقين والمحبين لما ينتجه المتميزون بالموهبة يكون عددهم اكبر من الموهبين وذلك حتى يحدث التواصل بين المبدع والمتذوق لكى تستمر عملية انتاج الموهوب.
كما يمكن القول ان التذوق هو الاخر فيه موهبة وصنعة..ليس كل منا ما يمكن ان يتذوق الموسيقى الكلاسيكية لمجرد سماعها لاول مرة..فكل من لديه تذوق للموسيقى .قد يعجبه نوع معين من انواع الموسيقى دون الاخرى ولكن يمكن تطوير هذا التذوق بزيادة التعرف على عناصر وجماليات هذا النوع من الموسيقى.
الصنعة:هى سيبل اتقان الموهبة ولا يمكن ان تكون هناك صنعة بلا موهبة او قدر من الموهبة.
اى صنعة لكى تكون لها تميز لابد وان يكون فيها قدر من الموهبة..بل الاكثر من ذلك انه لايمكن لصنعة ان تمارس لا يكون بها قدر من الموهبة واذا كانت هذه الصنعة مفروضة على ممارسها ان يقوم بها فان كثرة الممارسة تطور هذه الصنعة ولكنها لا تصل الى درجة الاتقان والتميز الى قدر الموهوب والمحب فى هذه الصنعة.
المثال على ذلك الطلاب فى كلية الفنون فى مصر.المجموع هو المحدد للقبول فى جامعة او كلية..كثيرا من طلاب الجامعات ما يكون قبولهم بكلية معينة رغم رغبتهم وارادتهم.لكن الطالب بمجرد ان يتعلم صنعة ما يدرسه يستطيع من خلالها ان يمارس هذه الصنعة ولكن تختلف درجة الاتقان على قدر انسجامه وقبوله لها او يمكن القول على قدر موهبته المنسجمة مع ما يدرس.
ولهذا نجد ان فى كل دفعة من دفعات الفنون الجميلة تكون نسبة الموهوبين فيها احيانا لاتزيد عن 1%و احيانا تنعدم. وهذا الاحصاء جاء من استاذ فى كلية التربية الفنية صديق لى.انه على مدى عشرة سنوات لم يكن من بين الدفعات المتخرجة من كان لهم شأن سوى ثلاثة وذكرهم لى بالاسم..ولم يكن هو واحد منهم.ذلك انه يرى ان الموهوب الحقيقى ليس الذى يجيد استخدام ادواته ولكن الذى يستطيع ان يبتكر وياتى بجديد من هذه الادوات.
خلاصة القول ان الموهبة والصنعة متلازمتين..لكن التميز هو الذى تفرضه الموهبة مع كثرة ممارسة الصنعة.
1- ماهى الحدود الفاصلة بين الموهبة والصنعة؟
للاجابة على هذا السؤال مطلوب توضيح معنى الموهبة والصنعة.
الموهبة:هى هبة من الخالق يعطيها لكل منا فى مجال معين دون غيرة وذلك حتى تتوازن امور الحياة.وهذا الامر ليس فى مجال الفنون التشكيلية فقط ولكن فى كل المجالات الحياتية حتى فى العلم.. مع العلم بان قدر الموهبة فى مجال معين يختلف من شخص الى اخر.بل الاكثر من هذا انه فى المجال الواحد يمكن ان تكون الموهبة ذات تميز فى جزء معين دون غيره (مثال ذلك فى الرسم تميز فنان فى مجال رسم البورتريه عن المجالات الاخرى وكذلك التميز فى العمل بمادة معينة دون غيرها و الاحساس بالتميز اللونى بدرجة عالية دون غيره ...الخ)
كذلك فان قدر التميز يمكن ان ينمى من خلال الاجتهاد لتطوير هذا التميز وذلك ما يمكن القول فيه بتدخل الصنعة او الحرفية فى العمل الفنى ومع كل هذا يظل التميز الفطرى بالموهبة هو الاكثر تميزا.
مع العلم بان اصحاب المواهب المتميزة فى كل مجال من المجالات غالبا ما يكون محدود..الا ان المتذوقين والمحبين لما ينتجه المتميزون بالموهبة يكون عددهم اكبر من الموهبين وذلك حتى يحدث التواصل بين المبدع والمتذوق لكى تستمر عملية انتاج الموهوب.
كما يمكن القول ان التذوق هو الاخر فيه موهبة وصنعة..ليس كل منا ما يمكن ان يتذوق الموسيقى الكلاسيكية لمجرد سماعها لاول مرة..فكل من لديه تذوق للموسيقى .قد يعجبه نوع معين من انواع الموسيقى دون الاخرى ولكن يمكن تطوير هذا التذوق بزيادة التعرف على عناصر وجماليات هذا النوع من الموسيقى.
الصنعة:هى سيبل اتقان الموهبة ولا يمكن ان تكون هناك صنعة بلا موهبة او قدر من الموهبة.
اى صنعة لكى تكون لها تميز لابد وان يكون فيها قدر من الموهبة..بل الاكثر من ذلك انه لايمكن لصنعة ان تمارس لا يكون بها قدر من الموهبة واذا كانت هذه الصنعة مفروضة على ممارسها ان يقوم بها فان كثرة الممارسة تطور هذه الصنعة ولكنها لا تصل الى درجة الاتقان والتميز الى قدر الموهوب والمحب فى هذه الصنعة.
المثال على ذلك الطلاب فى كلية الفنون فى مصر.المجموع هو المحدد للقبول فى جامعة او كلية..كثيرا من طلاب الجامعات ما يكون قبولهم بكلية معينة رغم رغبتهم وارادتهم.لكن الطالب بمجرد ان يتعلم صنعة ما يدرسه يستطيع من خلالها ان يمارس هذه الصنعة ولكن تختلف درجة الاتقان على قدر انسجامه وقبوله لها او يمكن القول على قدر موهبته المنسجمة مع ما يدرس.
ولهذا نجد ان فى كل دفعة من دفعات الفنون الجميلة تكون نسبة الموهوبين فيها احيانا لاتزيد عن 1%و احيانا تنعدم. وهذا الاحصاء جاء من استاذ فى كلية التربية الفنية صديق لى.انه على مدى عشرة سنوات لم يكن من بين الدفعات المتخرجة من كان لهم شأن سوى ثلاثة وذكرهم لى بالاسم..ولم يكن هو واحد منهم.ذلك انه يرى ان الموهوب الحقيقى ليس الذى يجيد استخدام ادواته ولكن الذى يستطيع ان يبتكر وياتى بجديد من هذه الادوات.
خلاصة القول ان الموهبة والصنعة متلازمتين..لكن التميز هو الذى تفرضه الموهبة مع كثرة ممارسة الصنعة.
Subscribe to:
Posts (Atom)
